فاجئ الرئيس الامريكى السابق أوباما الأطفال في مستشفى الأطفال الوطني في واشنطن العاصمة دون علم احد بقدومه .
كان أوباما ويحمل كيسا ضخما من الهدايا وذهب إلى غرفة للأطفال الغافلين بالنوم وفاجئهم بالسخاء والنعمة والعطف والإيجابية والإخلاص والدعابة في ذهول من جميع الحاضرين من روعة هذا الرجل .
أنا معجب به بكل وضوح بغض النظر عن رؤيتى حول سياساته يجب أن نعطى لهذا الرجل حقه حتى وان تم تسميمه من خلال الخطب البغيضه والعنصرية .
وأعتقد أن أسلوبه الخيري بعد العمل الرئاسي كلها أمور كبيرة وعلينا أن نعترف بأنه رجل رائع .